حيث أوضح التقرير أن هذه الحملة هدفها إحكام السيطرة على مرض الحمى القلاعية والتى بدأت منذ الشتاء الماضي، حيث تم تحصين 2 مليون و446 ألف و928 رأس ماشية بينهم «مليون و453 ألف و704 رأس أبقار، 828 ألف و942 رأس جاموس، 140 ألف و613 رأس أغنام، 23 ألف و669 رأس ماعز» منذ بداية الحملة الحالية يوم 22 يونيو الماضي.
تعليق المقيم
المحرر لم يوضح مصدر المعلومات الواردة في الخبر بوضوح، كما أنه لم يقدم خلفية توضح ما هو مرض الحمى القلاعية، وكذلك كيفية التعرف على اللحم المصاب وهل هناك خطورة أو تأثير على الألبان أم لا.
تعليق الصحفي
No Comment
التقييم المفصل
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرهاالصورة بدون مصدر محدد
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
لم يذكر مصادر المعلوماتالمحرر لم يوضح كيف وصلت إليه تلك المعلومات الواردة في الخبر بالضبط
هل هناك معلومات خاطئة ضمن المحتوى؟
غير محدد
هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
أغفل المحرر جوانب أو تفاصيل جوهريةالمحرر لم يقدم خلفية توضح ما هو مرض الحمى القلاعية بالتحديد، وكذلك لم يقدم ارشادات حول شكل اللحم المصاب وذلك قبل وسم عيد الأضحى، الخلفية التالية توضح تلك التفاصيل:
(تعد الحمى القلاعية من الأمراض المعدية التى تمثل خطرًا كبيرًا على الحيوانات، ومثلما يصاب به الحيوان يصاب به الإنسان أيضًا ولكنه نادر الحدوث نسبياَ بالنسبة للبشر فهو مرض حيواني بالدرجة الأولى.
- حقائق مهمة عن مرض الحمى القلاعية :
اللحوم بعد ذبحها لا تشكل مصدرا للعدوى؛ حيث يفرز اللحم حمض اللاكتيك الذي يقضي على الفيرس
اللحوم التي تكون مصدرها حيوان مصاب بالحمى القلاعية يكون محتقنا بالدماء نتيجة إصابة الحيوان بالحمى، لذلك نجد أن اللحم لونه غامق، ذو ملمس صابوني لزج وسريع الفساد، ويكون باطن اللحم من الداخل لونه غامق.
اللبن بعد غليه لا يشكل مصدرا للعدوى , لذلك تناول ألبان مغلية جيدا أو مبسترة ، وكذلك أجبان من لبن مغلي أو مبستر شيء ضروري وهام .
تكمن خطورة هذا المرض في الحيوان الحي قبل ذبحه كونه مصدر عدوى للمتعاملين معه ، وتستمر الخطورة على من يقوم بعملية الذبح .
كما يصاب بالعدوى من يقوم بشرب اللبن دون غلي أو من يقوم بعملية الحلب. )
مصدر تلك الخلفية:
https://www.elbalad.news/3915567
سيتم تحسين تجربتنا على هذا الموقع من خلال السماح بملفات تعريف الارتباط. لمعرفة المزيد برجاء زيارة الصفحة الخاصة ب ملفات تعريف الارتباط أو سياسة الخصوصية