76%
نسبة التقييم
سقوط تشكيل عصابى استولى على 200 طن بترول خام من خط أنابيب رئيسى
June 24, 2019 |
الصحفي: محمود عبد الراضي
| تم التقييم بواسطة: Dina Aboelmaaref
| التصنيف: حوادث وقضايا
نجحت جهود الأجهزة الأمنية، فى ضبط تشكيل عصابى تخصص فى سرقة المواد البترولية من خطوط الأنابيب، استولوا على حوالى 200 طن بترول خام.
وأكدت معلومات وتحريات قطاع الأمن العام، بالاشتراك مع إدارة البحث الجنائى بمديرية أمن الإسكندرية، قيام 10عناصر إجرامية، سبق اتهامهم فى العديد من القضايا "سرقة- تبديد- تموين- سلاح أبيض- مخدرات- بلطجة- سلاح نارى" ومحكوم على أحدهم بالحبس سنتين فى قضية سلاح نارى، بتكوين تشكيل عصابى فيما بينهم، تخصص نشاطه الإجرامى فى سرقة المواد البترولية.
وكشفت التحريات عن قيام التشكيل بسرقة المواد البترولية من خط البترول الخام القادم من ميناء الحمراء بمطروح إلى محطة كرير بالإسكندرية التابع لشركة أنابيب البترول، عن طريق إحداث ثقوب وتثبيت محابس به، ونقل المواد البترولية، باستخدام سيارة مجهزة بفنطاس.
عقب تقنين الإجراءات وإعداد الأكمنة اللازمة تم ضبطهم، وبمواجهتهم اعترفوا بإرتكاب 8 حوادث سرقة مواد بترولية وبلغت الكمية المستولى عليها حوالى 200 طن بترول خام، وأرشدوا عن السيارة المستخدمة، و2 هيلتى، ومولد كهربائى، ماكينة لحام، إسطوانة بوتاجاز، صاروخ، خراطيم سحب، كمية من المحابس.
وأضافوا بقيامهم بتصريف المواد البترولية المستولى عليها لعملائهم "مالكى مصانع الطوب بدائرة مركز العياط بالجيزة"، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية.
تعليق المقيم
لم يذكر المحرر أي مصارد في الخبر، وفي نفس الوقت يتناول الخبر بشكل موضوعي سردي للقصة الخبرية بداية من القبض عليهم، ومراحل التحريات التي قامت بها الأجهزة الأمنية حتى اعتراف المتهمين.
تعليق الصحفي
No Comment
التقييم المفصل
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرها
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
لم يذكر مصادر المعلومات
اكتفى المحرر بتجهيل المصادر التي حصل منها على المعلومات واكتفى بسرد قصة خبرية دون الاستناد على أي مصدر.
تم نقل النص من
اليوم السابع
2019-06-24 10:48:09
تصفح أصل المحتوى
أبرز الأخطاء
ادانة مشتبه به
حقوق الإنسان
ادانة مشتبه به
67%
المصداقية
جيد
100%
الاحترافية
صورة بدون مصدر
0%
نشرة أخبار ميتر
للاطلاع على تقييمات المواقع الأكثر شعبية وأبرز الأخبار الكاذبة.
نحن نهتم بحماية بياناتك. اقرأ
سياسة الخصوصية
