«خميس» يتبرع بمليون جنيه للقريتين الأكثر تصويتًا في الانتخابات (خبر)
March 25, 2018 |
| Reviewed by: Dina Aboelmaaref
رصد رجل الأعمال محمد فريد خميس، رئيس الاتحاد المصري لجمعيات المستثمرين، مبلغ مليون جنيه، كتبرع، مناصفة بين القريتين الأكثر حضوراً وتصويتاً في الانتخابات الرئاسية المزمع انطلاقها غدا لمدة 3 أيام، بمركز ومدينة بلبيس، بمحافظة الشرقية، في صورة مشروعات خدمية تقام على أرض القريتين.
وقال «خميس»، في بيان له الأحد، إن المصريين الذين أذهلوا العالم كله، بدفاعهم عن أرضهم وكرامتهم الوطنية، يجب أن يستكملوا رحلة الدفاع عن هذا الوطن العظيم، بالإيجابية، والمشاركة في الانتخابات الرئاسية.
وأكد «خميس»، أن أعداء مصر في الداخل والخارج، يتمنون عدم الإقبال على صناديق الاقتراع، لتنطلق أبواقهم الإعلامية، غلاً وحقداً، مطالباً بتفويت الفرصة عليهم، عن طريق كثافة الحضور والنزول للمشاركة في هذا العرس الديمقراطي.
Our detailed review
Does the author refer to the source of the images used in the article clearly?
نسب الصور لمصدرهاتصوير : سليمان العطيفي
Did the editor refer to the sources of the information used in the article?
ذكر مصدر المعلوماتبيان رجل الاعمال
Do the sources used in the article convey the same opinion or different opinions?
جهة واحدةرجل الأعمال محمد فريد خميس، رئيس الاتحاد المصري لجمعيات المستثمرين
Are the sources up-to-date and relevant to the story?
حديثة ومناسبة
Is there any false information in the article?
غير محدد
Did the editor balance between different point of views?
وازن في عرض الآراء
Did the editor present sufficient information about the topic?
أشار المحرر إلى عدم تمكنه من الحصول على المعلومات الكاملة.
Is there any tampering with information or its context in the article?
غير محدد
Is the visual content suitable for the story?
مناسبرجل الأعمال محمد فريد خميس، رئيس الاتحاد المصري لجمعيات المستثمرين
Does the headline express the contents of the article?
يعبر عن المحتوى
Is the headline clear and unbiased?
واضح
Is there any stereotyping in the article?
يوجد تعميم من المحرر
Is there any insult, defamation or slandering for individuals or groups in the article?
المحتوى خال من أي (إهانة /أو تشويه /أو تشهير) بحق فرد أو مجموعة
Is there any discrimination or/and stereotyping against individuals or groups in the article?