Sada Al Balad
87%
Accuracy rank

اختفاء القمر .. اِعرف سبب عدم ظهوره الليلة

اختفاء القمر .. اِعرف سبب عدم ظهوره الليلة

تشهد سماء مصر الليلة ظاهرة فلكية جديدة ، حيث يختفي فيها القمر، حين وصوله لمرحلة المحاق، وسيكون القمر الجديد "محاق جمادى الآخر" فرصة يترقبها هواة الفلك، والمهتمون بهذا المجال لمشاهدتها ورصدها وتصويرها.


وقال الدكتور أشرف تادرس أستاذ الفلك بـ المعهد القومي للبحوث الفلكية ورئيس قسم الفلك السابق، أننا نكون على موعد اليوم السبت الموافق 14 اكتوبر مع القمر الجديد (محاق محاق ربيع الآخر)، وأن القمر لن يكون مرئيا في السماء طوال الليل في هذا اليوم حيث انه يشرق مع الشمس ويغرب معها في نفس الوقت تقريبا.


وأوضح الدكتور" تادرس" ، أن وجه القمر المضيئ سوف يكون ناحية الشمس، ووجه المظلم أو ظله ناحية الأرض، لذلك لا نراه في ذلك اليوم، وأن هذا الوقت وهو أفضل وقت في الشهر لمراقبة الأجرام السماوية الخافتة مثل المجرات والحشود النجمية والكوكبات والنجوم البعيدة.وأشار أستاذ الفلك ، إلى أنه للتمكن من مشاهدة أى ظاهرة فلكية مثل اقتران القمر مع الكوكب، أو ميلاد أهلة الشهور العربية ، فإن الأمر يتطلب صفاء الجو وخلو السماء من السحب والغبار وبخار الماء.


ولفت إلى أن أفضل الأيام للرصد الفلكي تكون فى أحلك الليالي أو المعروفة بـ الليالي الليلاء وهي الليالي المظلمة جدًا وهذه الليالي تكون مثالية فى الرصد الفلكي ويفضلها الفلكيون كثيرًا.


وأكمل الدكتور أشرف تادرس إلى أن تلك الليالي هي الثلث الأخيرة من الشهر القمري حيث يشرق القمر كهلال رقيق قبل شروق الشمس نحو الشرق مباشرة، ليلة القمر الجديد نفسه الذي لا يظهر عليه القمر أصلا وأول ثلاث ليالي من الشهر الجديد، عندما يظهر القمر كهلال رقيق مباشرة بعد المغرب نحو الغرب.


ونوه إلى أن الظاهرة الفلكية ، ليس لها أي أضرار على صحة الإنسان أو نشاطه اليومي على الأرض.

Reviewer's Comment
لم يوضح المحرر موضع التصريحات للدكتور أشرف تادرس أين قالها، وكيف حصل عليها المحرر هل هي تصريحات خاصة أم تلفزيونية على سبيل المثال بينما لم يتبين لنا بالحث توافرها في برامج، أو على صفتحه بمواقع التواصل، وكذلك لم يُعلنا المعهد القومي للبحوث الفلكية.
Journalist's Comment
No Comment
Our detailed review
Does the author refer to the source of the images used in the article clearly?
لم ينسب الصور لمصدرها

الصورة المستخدمة بالخبر غير منسوبة المصدر، وهو ما يعتبر إهداراً لحقوق ملكية صاحبها.

Did the editor refer to the sources of the information used in the article?
The editor referred to some of the sources

نسب المحرر التصريحات للدكتور أشرف تادرس، بينما لم يذكر أين قال هذه التصريحات ومتى؟

Resource Links
The article was copied from Sada Al Balad 2023-10-15 01:10:33 View original article
Rating and Reviews
Misleading headline
Human Rights
Accurate
100%
Credibility
Misleading headline
87%
Professionalism
Unknown sources
50%
Want accurate news and updates?
Sign up for our newsletter to stay up on top of everyday news.
We care about the protection of your data. Read our Privacy Policy