Innfrad
83%
Accuracy rank

مؤسسة جروب "بكره الرجالة".. أسرار خلف أحدث موضة على فيس بوك

مؤسسة جروب "بكره الرجالة".. أسرار خلف أحدث موضة على فيس بوك جدل كبير أثاره جروب على موقع التواصل الإجتماعى " فيس بوك" تحت اسم "بكره الرجالة"، فبين ليلة وضحاها أصبحت الفتيات يبحثن بين بعضهن عن إحدى عضوات تلك المجموعة لتكن لهن بمثابة "واسطة" ليدخلن إليه، وهى المجموعة التى أشيع حولها أن الفتيات يحكين عليها تجاربهن مع الشباب، وخاصة تلك التجارب التى انتهت بالفشل والظلم فى أحيان كثيرة. أخبار تتداول عن العدد الكبير للأعضاء الذى وصلت إليه المجموعة، وتعليقات عديدة من الشباب على المواقف العدائية التى أصبحت الفتيات تتخذها تجاه علاقاتهن مع الشباب، عن طريق ذكرها على مواقع التواصل الإجتماعى. وهو ما دفعنا للبحث خلف تلك المجموعة لمعرفة حقيقة "كرهها للرجال"، وبالفعل تم التواصل مع إحدى مؤسسات الجروب "رفضت ذكر اسمها"، والتى وضحت العديد من الأمور حول ما يتحدث فيه الشباب على فيس بوك حول الجروب وما ينشره من تجارب للفتيات. فتسرد أنها بصحبة 12 فتاة من صديقاتها أنشأن الجروب يوم 20/8 الماضى بهدف وجود وسيلة سهلة تجمعهن للتحدث حول مختلف المواقف التى تربطهن، ويعرفن تفاصيلها، ولم يكن بهدف ذكر مواقف عدائية وتجارب معينة مع الشباب، موضحة أن اسم "بكره الرجالة" يرجع سببه لإفيه قالته إحدى المذيعات فى فيلم "الحاسة السابعة" بطولة أحمد الفيشاوى، وهو الاسم الذى تستخدمه وصديقاتها للضحك والفكاهة فيما بينهن. "الجروب كان مقتصر علينا بس، وبدأت كل واحدة تضيف 20 بنت صديقة ليها عليه"، كلمات سردت بها بداية التفاعل مع الجروب، ولكنه استمر على نفس النظام بأنهن كلهن صديقات يحكين مواقف اجتماعية، لا تمت للشباب بصلة، "نمنا وصحينا يوم 29/8 لقينا الدنيا مقلوبة وأعضاء الجروب وصلوا لـ 13 ألف"، هذا ما حدث مع مؤسسات الجروب، وبدأت الفتيات من خارج "الشلة المؤسسة" يعتبرن الجروب مكان لكتابة تجاربهن الفاشلة فى العلاقات العاطفية. بعد أن اكتشفت مؤسسات الجروب ما يثار على فيس بوك عن الجروب قمن بغلق طريقة الالتحاق به، واقتصاره على صديقاتهن فقط، وتغيير اسمه لاسم آخر، وهو ما أوضحته إحدى المؤسسات فى منشور لها بتغيير اسم الجروب والتحذير من وجود جروب آخر باسم "بكره الرجالة" دشنه عدد من الشباب وبه أدمنز رجالة. وأوضحت مؤسسة الجروب أن الاسماء المنتشرة لجروبات باسم "بكره الرجالة" كلها غير صحيحة وليس لهن بها علاقة، حيث وصل عدد الأعضاء بأحدهم لـ 300 ألف من الشباب بينهم عدد كبير من الذكور، بالإضافة لوجود أدمنز "أولاد"، وهو ما تحكى عليه الفتيات تجاربهن العاطفية، والمواقف المختلفة.
Reviewer's Comment
انتهاك مهني، باقتباس المحتوى من مصادر صحفية أخرى دون ذكرها أو الإشارة إليها
Journalist's Comment
No Comment
Our detailed review
Does the author refer to the source when quoting or paraphrasing?
لم يشر المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس
المحتوى -كاملا- مقتبس من خبر منشور، في نفس اليوم، على "اليوم السابع"، تحت نفس العنوان https://www.youm7.com/story/2018/9/1/%D9%85%D8%A4%D8%B3%D8%B3%D8%A9-%D8%AC%D8%B1%D9%88%D8%A8-%D8%A8%D9%83%D8%B1%D9%87-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%AC%D8%A7%D9%84%D8%A9-%D8%A3%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%B1-%D8%AE%D9%84%D9%81-%D8%A3%D8%AD%D8%AF%D8%AB-%D9%85%D9%88%D8%B6%D8%A9-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D9%81%D9%8A%D8%B3/3933466
Does the author differentiate between his\her own comments and the presented news?
خلط بين الرأي والمحتوى
Does the author refer to the source of the images used in the article clearly?
نسب الصور لمصدرها
من ضمن المعروضة على الصفحة
Did the editor refer to the sources of the information used in the article?
ذكر مصدر المعلومات
Resource Links
The article was copied from Innfrad 2018-09-01 18:58:34 View original article
Rating and Reviews
Unauthorized publish
Human Rights
Unauthorized publish
83%
Credibility
Single opinion
100%
Professionalism
Mixing info with opinion
63%
Want accurate news and updates?
Sign up for our newsletter to stay up on top of everyday news.
We care about the protection of your data. Read our Privacy Policy