93%
نسبة التقييم
«الصيادلة» ترفض خفض الحد الأدنى لتنسيق الجامعات الخاصة
August 17, 2018 |
| تم التقييم بواسطة: Dina Aboelmaaref
| التصنيف: سياسة
طالب أعضاء بمجلس نقابة الصيادلة «مجلس الجامعات الخاصة» بعدم تخفيض الحد الأدنى للقبول بكليات الصيدلة، وقال عصام عبدالحميد، عضو مجلس النقابة: «إن تخفيض الحد الأدنى للقبول كارثة تهدد التعليم الصيدلى، خصوصاً أن الجامعات الخاصة تخرّج طلاباً ليسوا على كفاءة عالية، كما أن عدد خريجى كليات الصيدلة أصبح أكبر من المسموح به عالمياً بـ٢٠ ضعفاً». ودعا أعضاء لجنة الصحة بالبرلمان إلى التصدى لأى قرار بتخفيض الحد الأدنى.
وقال أحمد أبودومة، المتحدث باسم النقابة: «نشترط ألا يقل الحد الأدنى للقبول فى الجامعات الخاصة بأكثر من 5% عن الحد الأدنى لتنسيق الكليات الحكومية، تنفيذاً لقرارات الجمعية العمومية للنقابة، وأى خفض فى الحد الأدنى للقبول يخرّج عدداً كبيراً غير مؤهل بشكل كافٍ».
وأشار مصطفى الوكيل، وكيل النقابة، رئيس لجنة القيد، إلى وجود عدد كبير من خريجى كليات الصيدلة لم يحصلوا على ترخيص وزارة الصحة أو يتم قيدهم بالنقابة، بعد دفعهم مبالغ باهظة فى الجامعات الخاصة، بسبب مخالفة قواعد القيد بالنقابة، والحد الأدنى للقبول فى تنسيق الجامعات.
على صعيد آخر، علمت «الوطن» أن اللجنة التى تم تشكيلها برئاسة وزير التعليم العالى لحل الأزمة بين نقابة الأطباء وكليات العلوم الطبية، بسبب الخلاف على إطلاق لفظ «أخصائى» على خريجى كليات العلوم الطبية، ستعقد اجتماعاً، غداً، بحضور وفد من «الأطباء» وممثلى خريجى «العلوم الطبية».
وقال النائب أيمن أبوالعلا، وكيل لجنة الصحة بالبرلمان: إن المتعارف عليه أن كلمة «أخصائى» أو «استشارى»، تُطلق على الطبيب بناء على درجته العلمية التى يحصل عليها بعد سنوات دراسة وخبرة طويلة، وبالتالى إطلاقها على خريجى كليات العلوم الطبية سيحدث بلبلة، مشيراً إلى أنه يمكن الاستعاضة عن هذه الكلمة بعبارات أخرى مثل «أخصائى فنى»، أو «مساعد فنى».
التقييم المفصل
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرها
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
ذكر مصدر المعلومات
تم نقل النص من
الوطن
2018-08-17 22:20:13
تصفح أصل المحتوى
أبرز الأخطاء
صورة بدون مصدر
حقوق الإنسان
جيد
100%
المصداقية
جيد
100%
الاحترافية
صورة بدون مصدر
83%
نشرة أخبار ميتر
للاطلاع على تقييمات المواقع الأكثر شعبية وأبرز الأخبار الكاذبة.
نحن نهتم بحماية بياناتك. اقرأ
سياسة الخصوصية
