حملة موسى مصطفى تكشف تفاصيل حريق مزرعته بأبو النمرس (خبر)
February 04, 2018 |
| Reviewed by: Dina Aboelmaaref
قال سمير عليوة، المستشار القانوني لرئيس حزب الغد موسى مصطفى موسى المرشح الرئاسي لانتخابات رئاسة الجمهورية 2018، أن الحريق الذي وقع في مزرعة رئيس حزب الغد، عصر اليوم، بمنطقة ترسا، بمدينة أبو النمرس، جنوب الجيزة- ليس الأول من نوعه، وسبق أن حدث مرتين، ويتم التحقيق مع الخفراء حول الواقعة.
وأكد، في تصريح لـ"فيتو"، أن وجود دوافع وراء الحريق أمر مستبعد حتى الآن، رغم أن المنطقة بها العديد من العناصر المنتمية للجماعة الإرهابية، وننتظر نتيجة التحقيقات النهائية.
ويذكر أن رجال الحماية المدنية، تمكنوا من السيطرة على حريق داخل مزرعة بمنطقة أبو النمرس، دون وقوع إصابات، وكانت غرفة عمليات نجدة الجيزة تلقت بلاغًا يفيد بنشوب حريق في مزرعة نخيل بأبو النمرس، وتم الدفع بـ3 سيارات إطفاء استطاعت السيطرة على النيران وإخمادها.
Our detailed review
Does the author refer to the source when quoting or paraphrasing?
أشار المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباستصريح لـ"فيتو"
Does the author refer to the source of the images used in the article clearly?
لم ينسب الصور لمصدرها
Did the editor refer to the sources of the information used in the article?
ذكر مصدر المعلومات
Do the sources used in the article convey the same opinion or different opinions?
جهة واحدةسمير عليوة، المستشار القانوني لرئيس حزب الغد موسى مصطفى موسى المرشح الرئاسي لانتخابات رئاسة الجمهورية 2018
Are the sources up-to-date and relevant to the story?
حديثة ومناسبة
Is there any false information in the article?
غير محدد
Did the editor balance between different point of views?
وازن في عرض الآراء
Is the visual content suitable for the story?
مناسبرئيس حزب الغد موسى مصطفى موسى المرشح الرئاسي لانتخابات رئاسة الجمهورية 2018
Does the headline express the contents of the article?
يعبر عن المحتوى
Is the headline clear and unbiased?
واضح
Is there any stereotyping in the article?
يوجد تعميم من المحرر
Is there any insult, defamation or slandering for individuals or groups in the article?
أشار المحرر لوقوع المصدر بـ (إهانة /أو تشويه /أو تشهير) بحق فرد أو مجموعة
Is there any hate speech in the article?
أشار المحرر إلى تبني المصدر خطاب كراهية
Is there any discrimination or/and stereotyping against individuals or groups in the article?