تامر عبدالمنعم يفتح النار على لميس الحديدي ويذكرها بموقفها من مبارك (خبر)
January 30, 2018 |
| Reviewed by: Dina Aboelmaaref
شن الإعلامي تامر عبدالمنعم، هجومًا شديدًا على الإعلامية لميس الحديدي، وعرض لها مقطع فيديو قديم تشيد فيه بالرئيس الأسبق محمد حسني مبارك، وتصفه بـ"الأب"، وتشيد بإنجازاته الاقتصادية.
وقال "عبدالمنعم"، في برنامجه "العاصمة"، المذاع على قناة العاصمة الفضائية، إن "الحديدي"، بدأت محررة في صحيفة "العالم"، وكانت محررة اقتصادية ماهرة، وبعدها تقربت من عائلة "أديب"، لتتزوج من الإعلامي عمرو أديب، لافتا إلى أنها الزوجة الثانية له وليست الأولى.
وأشار إلى أنها تقربت جدا من محمود محيي الدين، وزير الاستثمار السابق، والذي قدمها إلى أنس الفقي وزير الإعلام، الذي منحها الفرصة لتقدم برنامجا كبيرا على التلفزيون المصري.
Our detailed review
Does the author refer to the source of the images used in the article clearly?
نسب الصور لمصدرها"عبدالمنعم"، في برنامجه "العاصمة"، المذاع على قناة العاصمة الفضائية
Did the editor refer to the sources of the information used in the article?
ذكر مصدر المعلومات
Do the sources used in the article convey the same opinion or different opinions?
جهة واحدةالإعلامي تامر عبدالمنعم
Are the sources up-to-date and relevant to the story?
حديثة ومناسبة
Did the editor balance between different point of views?
وازن في عرض الآراء
Did the editor present sufficient information about the topic?
قدّم التغطية الكافية للموضوعتولي "الحديدي" لحملة إعلامية تنظيمية بجمعية شباب المستقبل بالحزب الوطني المنحل، والتي سعت لتهيئة الإعلام لترشح جمال مبارك للانتخابات الرئاسية خلفا لوالده
Is the visual content suitable for the story?
مناسب"عبدالمنعم"، في برنامجه "العاصمة"
Does the headline express the contents of the article?
يعبر عن المحتوى
Is the headline clear and unbiased?
واضح
Is there any stereotyping in the article?
يوجد تعميم من المحرر
Is there any insult, defamation or slandering for individuals or groups in the article?
أشار المحرر لوقوع المصدر بـ (إهانة /أو تشويه /أو تشهير) بحق فرد أو مجموعة
Is there a violation of privacy in the article?
أشار المحرر إلى انتهاك المصدر لخصوصية الأفراد(( لافتا إلى أنها الزوجة الثانية له وليست الأولى.))
Is there any hate speech in the article?
أشار المحرر إلى تبني المصدر خطاب كراهية
Is there any discrimination or/and stereotyping against individuals or groups in the article?