الإسرائيلي صاحب صورة المسجد النبوي يزعم وجوده أمام مسجد بمصر (خبر)
December 31, 2017 |
| Reviewed by: Dina Aboelmaaref
زعم المدون الإسرائيلي بصحيفة تايمز أوف إسرائيل، بن تسيون تشدنوفسكي، وجوده في مصر أمام أحد المساجد، وأنه لم يتم التأكد من صحة ما نشر على صفحته.
وقام المدون بنشر صورة له أمام مسجد عمرو بن العاص في مصر، بعد فترة قصيرة من نشره صورًا داخل المسجد النبوي.
كما نشر تشدنوفسكي، مقطع فيديو من داخل معبد بن عزرا اليهودي، في منطقة الفسطاط بمصر القديمة، وظهر في فيديو آخر علي ظهر حصان أمام أهرامات الجيزة.
يذكر أن تشدنوفسكي ذو الأصول الروسية ،له العديد من الصورعلى حسابه وهو يؤدي الصلوات اليهودية مع العيد من الحاخامات، حيث يعدّ أحد المستوطنين اليهود المتدينين.
Our detailed review
Does the author refer to the source when quoting or paraphrasing?
أشار المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس
Does the author refer to the source of the images used in the article clearly?
نسب الصور لمصدرهاصفحة المدون الإسرائيلي
Did the editor refer to the sources of the information used in the article?
ذكر مصدر المعلوماتصفحة المدونة الخاصة به
Do the sources used in the article convey the same opinion or different opinions?
جهة واحدة
Are the sources up-to-date and relevant to the story?
حديثة ومناسبة
Is there any false information in the article?
غير محدد
Did the editor balance between different point of views?
وازن في عرض الآراء
Did the editor present sufficient information about the topic?
قدّم التغطية الكافية للموضوعحركة دخول السياح الإسرائيليين في مصر، وهل تمنعها السلطات المصرية؟
ثانيا، إمكانية اللجوء لاستخدام جواز سفر جنسية أخرى؛ خاصة وأن معظم مواطني الكيان الإسرائيلي قادمين من دول أخرى، لاسيما أوروبا الشرقية وروسيا
Is the visual content suitable for the story?
مناسب
Does the headline express the contents of the article?
يعبر عن المحتوى
Is the headline clear and unbiased?
واضح
Is there any stereotyping in the article?
المحتوى خالي من التعميم
Is there any insult, defamation or slandering for individuals or groups in the article?
المحتوى خال من أي (إهانة /أو تشويه /أو تشهير) بحق فرد أو مجموعة
Is there any hate speech in the article?
المحتوى خال من خطاب كراهية
Is there any discrimination or/and stereotyping against individuals or groups in the article?