القاهرة 24
35%
Accuracy rank

ما حدش يدفع بكروت الائتمان.. عميل يحذر: أوبر تحصل ثمن الرحلات بالدولار في مصر

ما حدش يدفع بكروت الائتمان.. عميل يحذر: أوبر تحصل ثمن الرحلات بالدولار في مصر
زعم أحد عملاء أوبر، أن الشركة أوقفت حساباتها في مصر، وتحول فلوسها بالدولار إلى حسابات العملاء، قائلًا: ماحدش يدفع لأوبر بكروت الائتمان.

حسابات أوبر البنكية في مصر

وأوضح العميل، أنه عند الدفع إلى شركة أوبر بكروت إئتمان Credit card التحصيل يكون بالدولار في بنك في لاجوس نيجيريا، والبنك المصري يحصّل من العميل مصاريف تحويل كأنه اشترى من الخارج أو استخدم الكارت خارج مصر.

وأكد العميل أن هذا الأمر حدث معه ومع أشخاص آخرين، زاعمًا أن البنك أخبره بأن أوبر أوقفت حساباتها البنكية في مصر، وتحصل الأموال بالدولار من الخارج، مؤكدًا أنه يعمل حاليًا على اتخاذ الإجراءات القانونية ضد أوبر والبنك.

وأوبر هي شركة تكنولوجية أمريكية متعددة الجنسيات على شبكة الإنترنت، مقرها في مدينة سان فرانسيسكو بولاية كاليفورنيا، طورت أسواق تعمل على تطبيق أوبر للهواتف النقالة، والذي يتيح لمستخدمي الهواتف الذكية طلب سائق مع سيارته بغرض التنقل، ويعد السائقون مستخدمين أيضا لنفس التطبيق ولكن للاستفادة منه مع العلم أن أوبر تخصم رسوما لاستخدام التطبيق من السائقين على كل رحلة. 

وتعتمد الأسعار الأولية في أوبر على الطول والمدة المقدرة للرحلة، ويمكن أن تختلف التقديرات بناءً على أنماط الطلب والعوامل الخارجية مثل حركة المرور، حيث تسيطر الشركة على أسعار جميع الرحلات، بالإضافة إلى آلية توزيع الجانب الخاص بالعرض.
Reviewer's Comment

حمل عنوان الخبر رسالة موجه لمقاطعة الشركة دون علامات "تنصيص" توضح نسبها لأحد المصادر، إضافة لعدم عرض أكثر من وجهة نظر داخل الموضوع بل تبنى رأياً واحداً فقط.

Journalist's Comment
No Comment
Our detailed review
Does the author refer to the source of the images used in the article clearly?
لم ينسب الصور لمصدرها

استخدم المحرر صورة لا تحمل اسم مصورها ولا الوكالة أو الوسيلة الإعلامية المأخوذة عنها. 

Did the editor refer to the sources of the information used in the article?
لم يذكر مصادر المعلومات
ليس هناك اسما ولا صفة ولا سبب واحد كتبه المحرر عن سبب تجهيله مصدر معلوماته. ليس كافيا أن يكتب أحد عملاء شركة أوبر لأن ذلك يفتح الباب للشائعات والإدعاءات. 
Did the editor mix between facts and his/her personal opinion?
لم يخلط بين المعلومات الخبرية وتعليقه
Resource Links
The article was copied from القاهرة 24 2023-09-17 13:49:21 View original article
Rating and Reviews
Hate speech
Human Rights
Hate speech
0%
Credibility
Information tampering
57%
Professionalism
Unknown sources
33%
Want accurate news and updates?
Sign up for our newsletter to stay up on top of everyday news.
We care about the protection of your data. Read our Privacy Policy