مسيحي حاصل على دكتوراه بالشريعة الإسلامية: الإسلام أقر جميع حقوق الأقباط (خبر)
December 17, 2017 |
| Reviewed by: Dina Aboelmaaref
قال الدكتور نبيل لوقا بباوي، المفكر السياسي، وأول مسيحي يحصل على دكتوراه في الشريعة الإسلامية، إن دراسته للشريعة الإسلامية كان بالنسبة له بحث علمي، لافتًا إلى أنه حينما كان عضو بمجلس الشوري، تحدث مع الدكتور محمود حمدي زقزوق، حول حقوق وواجبات الأقباط في الدولة الإسلامية، وقام بعمل رسالة دكتوراه "حقوق وواجبات المسيحيين في الدولة الإسلامية" تحدث خلالها عن أنه ليس هناك فرق بين الإثنين في الحقوق والواجبات وفقًا للقرآن والسنة وأفعال لسلف الصالح، والدين علاقة بين العبد وربه.
وأضاف "بباوي"، خلال حواره ببرنامج "فنجان شاي" عبر فضائية "الحدث اليوم"، مساء الأحد، أن الإسلام الصحيح في القرآن والسنة النبوية يقر جميع حقوق الأقباط، ووجود فرق في التطبيق ليس عيبًا بالإسلام، وإنما عيب من يطبق الإسلام.
ونوه، إلى أن خلال بحثه تأكد أن 99% من المسائل بين الإسلام والمسيحية اتفاقية، بينما 1% فقط مسائل خلافية تتعلق بالعقائد.
Our detailed review
Does the author refer to the source of the images used in the article clearly?
لم ينسب الصور لمصدرها
Did the editor refer to the sources of the information used in the article?
ذكر مصدر المعلومات
Do the sources used in the article convey the same opinion or different opinions?
جهة واحدةالدكتور نبيل لوقا بباوي، المفكر السياسي
Are the sources up-to-date and relevant to the story?
حديثة ومناسبة
Is there any false information in the article?
غير محدد
Did the editor balance between different point of views?
وازن في عرض الآراء
Did the editor present sufficient information about the topic?
أشار المحرر إلى عدم تمكنه من الحصول على المعلومات الكاملة.
Is the visual content suitable for the story?
مناسبالدكاترة نبيل لوقا بباوي
Does the video content match with the article?
نعم يتناسب
Does the headline express the contents of the article?
يعبر عن المحتوى
Is the headline clear and unbiased?
متحيز
Is there any stereotyping in the article?
المحتوى خالي من التعميم
Is there any insult, defamation or slandering for individuals or groups in the article?
أشار المحرر لوقوع المصدر بـ (إهانة /أو تشويه /أو تشهير) بحق فرد أو مجموعةالألفاظ المستخدمة تعبر عن تصنيف على أساس ديني
Is there any hate speech in the article?
المحتوى خال من خطاب كراهية
Is there any discrimination or/and stereotyping against individuals or groups in the article?