Al Dostor
30%
Accuracy rank

هل دعت بوسى والدها لحفل زفافها على مصفف الشعر هشام ربيع؟

هل دعت بوسى والدها لحفل زفافها على مصفف الشعر هشام ربيع؟
تستعد المطربة الشعبية بوسي للاحتفال بحفل زفافها، مساء اليوم الأحد، على مصفف الشعر هشام ربيع، والذي من المقرر إقامته داخل أحد الفنادق الكبرى على النيل بالقاهرة.

حفل زفاف المطربة بوسي
وتواصل بوسي خلال حفل الزفاف مقاطعتها لوالدها بعد الخلافات التي انتشرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام خلال الفترة الماضية ولم تقدم بوسي الدعوة إلى والدها ولم تشركه في الأمر ولم تطلعه على الزيجة من الأساس.

ومن المقرر أن يحضر عدد من المطربين الشعبيين وعدد من نجوم المهرجانات خلال الساعات المقبلة لإحياء حفل الزفاف ومجاملة صديقتهم بوسي ومصفف الشعر هشام ربيع.

وظهر كلا من بوسي وهشام ربيع، منذ ساعات قليلة، اليوم، في أول صورة تجمع بينهما قبل انطلاق حفل الزفاف، وظهر الثنائي وهما يرتديان ملابس بيضاء، استعدادًا لحفل الزفاف الذي يشهد حضور عدد كبير من نجوم الغناء والفن من مصر والوطن العربي.

وكانت المطربة الشعبية بوسى طرحت مؤخرًا أحدث أغانيها بعنوان "أنا جيت" من كلمات عمرو حسن، وألحان عمرو الشاذلى، وتوزيع عمرو الخضرى، وإنتاج وليد منصور، والتي قامت بتصويرها بطريقة الفيديو كليب وطرحها بالتزامن مع احتفالات عيد الحب الماضي.
Reviewer's Comment

المحرر لم يذكر كيف حصل على المعلومات الخاصة بعدم دعوة بوسي لوالدها؛ لحضور زفافها. كما أن المحرر انتهك خصوصية المطربة، وساهم في تشويه صورتها بالحديث عن حياتها الشخصية. ولم يتم توثيق صورة الخبر.

Journalist's Comment
No Comment
Our detailed review
Does the author refer to the source of the images used in the article clearly?
لم ينسب الصور لمصدرها

كان على المحرر ذكر المصور أو مصدر الصورة سواء كانت وكالة إخبارية أو وسيلة إعلامية.

Did the editor refer to the sources of the information used in the article?
لم يذكر مصادر المعلومات

المحرر لم يوضح كيف ومتى وأين حصل على المعلومات الواردة في الخبر، والخاصة باستمرار المطربة بوسي في مقاطعة والدها وعدم دعوتها له لحضور حفل زفافها.

Did the editor mix between facts and his/her personal opinion?
خلط بين المعلومات الخبرية وتعليقه

لم يوضح المحرر هل معلومة مواصلة بوسي لمقاطعتها والدها وعدم دعوته لحفل زفافها؛ هي معلومة علمها من مصدر ما، أم تحليله الشخصي ورأيه؛ بناءً على متابعته للأحداث.

Resource Links
The article was copied from Al Dostor 2022-05-23 13:51:58 View original article
Rating and Reviews
Hate speech
Human Rights
Hate speech
0%
Credibility
Insufficient details
75%
Professionalism
Mixing info with opinion
0%
Want accurate news and updates?
Sign up for our newsletter to stay up on top of everyday news.
We care about the protection of your data. Read our Privacy Policy