Alwafd News
59%
Accuracy rank

بركان غضب فى الزمالك.. اعرف السبب

بركان غضب فى الزمالك.. اعرف السبب
انفجر بركان الغضب داخل نادى الزمالك بعد الأنباء التى ترددت عن توقيع التونسى فرجانى ساسى لأحد الأندية القطرية، وفشل اللجنة الحالية، برئاسة حسين لبيب، فى التواصل مع اللاعب لإقناعه بتجديد عقده مع القلعة البيضاء،على رغم التصريحات الوردية التى صدرت عند توليهم المسئولية، واقتراب إنهاء هذا الملف.

 شهدت مواقع التواصل الاجتماعى هجومًا حادًا من الجماهير البيضاء على أعضاء اللجنة الحالية والسابقة بسبب عدم إدارة هذا الملف بطريقة احترافية والتعامل مع الأمر بشىء من الاستهتار، إضافة إلى الانتقادات والهجوم الذى تعرض له فرجانى ساسى عبر قناة النادى الرسمية، مما أدى إلى صعوبة إتمام المفاوضات، خصوصًا بعد تصريحات وكيل كارتيرون أن لديه البديل للاعب التونسى.
 
من ناحية أخرى نفى أسامة نبيه، المدرب العام لفريق الكرة، ما تردد فى الساعات الأخيرة عن هجومه على فرجانى ساسى، مشيرًا إلى أن بعض الأشخاص طلبوا منه التقاط الصور التذكارية معه، قائلًا: «لم أدخل مع أى شخص فى نقاش عن فرجانى، لأنى لست معنيًا بالحديث عن أمور الفريق».

 وأضاف المدرب العام للزمالك: فوجئت بنشر تصريحات منسوبة لى بالهجوم على فرجانى، لكنه لم يحدث.. الزمالك فى انتظار عودة فرجانى لاستكمال مسيرته مع الفريق.
Reviewer's Comment

كان خطأ المحرر الأبرز هو عدم تضمين معلومات جوهرية لفهم سياق ملف تجديد عقد اللاعب ساسي، كما أنه لم يبن المحتوى  على أراء ساسي وأعضاء اللجنة، أو يعتمد على وجهتي نظرهما.

Journalist's Comment
No Comment
Our detailed review
Does the author refer to the source of the images used in the article clearly?
لم ينسب الصور لمصدرها
كان على المحرر/ة ذكر مصدر الصورة سواء كان مصورا صحفية أو وكالة إخبارية.
Did the editor refer to the sources of the information used in the article?
لم يذكر مصادر المعلومات

لم يذكر المحرر/ة من أين حصل على تصريحات أسامه نبيه المدرب العام لفريق الكرة، أو مصدره لما يجري مما وصفه ببركان الغضب داخل نادي الزمالك. 

Did the editor mix between facts and his/her personal opinion?
خلط بين المعلومات الخبرية وتعليقه

في الفقرة الأولى قال المحرر/ة أن هناك بركان غضب منفجر في نادي الزمالك في حين ليس هناك أي جهة أو مصدر أكدت أو أشارت إلى هذه المعلومة. 

في الفقرة الثانية حينما قرر المحرر/ة أن مواقع التواصل الاجتماعي تشهد هجوما حادا في حين أنه لا يمكن إقرار ما يجري على مواقع التواصل الاجتماعي لتفاوت الأراء، كما لم يعتمد المحرر/ة على مصدر يدلي برأيه فيما يجري. 

Resource Links
The article was copied from Alwafd News 2021-06-08 11:43:22 View original article
Rating and Reviews
Information tampering
Human Rights
Accurate
100%
Credibility
Information tampering
40%
Professionalism
Misappropriated Image
0%
Want accurate news and updates?
Sign up for our newsletter to stay up on top of everyday news.
We care about the protection of your data. Read our Privacy Policy
//in your blade template