Al Youm Al Sabea
67%
Accuracy rank

14 مليون مصرى باسم محمد.. و6 ملايين أحمد و4 ملايين محمود

14 مليون مصرى باسم محمد.. و6 ملايين أحمد و4 ملايين محمود
يبدو أن المصريين يميلون للتدين بطبيعة فطرتهم السليمة، حيث سجل اسم "محمد" أكثر من 14 مليون شخص، وتجاوز اسم "أحمد" الستة ملايين، فيما تخطى اسم "محمود" الأربعة ملايين، وفقاً للجهات المعنية.

وكانت دراسة حديثة صادرة عن الجهاز المركزى للتعبئة العامة والإحصاء توقعت أن يرتفع عدد السكان فى مصر من نحو 95.5 مليون نسمة عام 2017 إلى 153.7 مليون نسمة عام 2052، بزيادة حوالي 58.2 مليون نسمة خلال الفترة، وذلك وفقاً للفرض المتوسط للخصوبة الوارد في الدراسات التي أنتهى منها الجهاز مؤخرا، بينما رجح الجهاز أن يصل عدد سكان مصر إلى 191.3 مليون نسمة عام 2052، إذا استمرت مستويات الإنجاب الحالية على ما هي عليه، والتي تصل إلى 3.4 طفل لكل سيدة.

وأكدت الدراسة الواردة فى العدد رقم (99) من المجلة النصف سنوية "السكان- بحوث ودراسات" والتي ستصدر عن الجهاز، أن ارتفاع عدد السكان وفقا للدراسات سيؤدى إلى ارتفاع كبير فى أعداد الطلاب فى مراحل التعليم المختلفة، ما يستلزم مضاعفة عدد المدرسين والمدارس والمستلزمات التعليمية المختلفة المطلوبة لاستيعاب تلك الزيادة، حيث من المقدر أن تتطلب تلك الزيادة بناء 27 ألف مدرسة ابتدائية و12 ألف مدرسة إعدادية و4 آلاف مدرسة ثانوية جديدة حتى عام 2052.

وعلى مستوى الوظائف، توقعت الدراسات أن تتطلب تلك الزيادة السكانية توفير نحو 27 مليون وظيفة جديدة نظراً للزيادة المتوقعة فى قوة العمل، كذلك مضاعفة الخدمات الصحية، حيث سترتفع أعداد الممرضين والممرضات المطلوبة من 214 ألف ممرض عام 2017 إلى 429 ألف ممرض عام 2052، وسيرتفع عدد المستشفيات المطلوب توفيرها من ألفين مستشفى عام 2017 إلى 4 آلاف مستشفى عام 2052، ويرتفع عدد الأطباء المطلوب توفيرهم في كافة القطاعات الصحية من 128 ألف طبيب في عام 2017 إلى 257 ألف طبيب في عام 2052.
Reviewer's Comment
لم يشر المحرر إلى بعض مصادر المعلومات الواردة بالخبر، واستخدم جمل تشير إلى رأيه في المعلومات الواردة بالدراسة.
Journalist's Comment
No Comment
Our detailed review
Did the editor refer to the sources of the information used in the article?
The editor referred to some of the sources
ذكر المحرر ان المعلومات الواردة في المحتوي هي من العدد رقم (99) من المجلة النصف سنوية "السكان- بحوث ودراسات"الصادرة عن الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، ولكن وفق للمحتوي الدراسة قيد الصدور وبالتالي لم يذكر كيف حصل عليها وعلي المعلومات الواردة بالخبر.
Did the editor mix between facts and his/her personal opinion?
خلط بين المعلومات الخبرية وتعليقه
ذكر المحرر في المقدمة جملة تشير إلى رأيه.
Resource Links
The article was copied from Al Youm Al Sabea 2020-01-17 10:46:56 View original article
Rating and Reviews
Insufficient details
Human Rights
Accurate
100%
Credibility
Insufficient details
80%
Professionalism
Unknown sources
0%
Want accurate news and updates?
Sign up for our newsletter to stay up on top of everyday news.
We care about the protection of your data. Read our Privacy Policy
//in your blade template