جائزة ليفينغستون الصحافية

01/04/2017 
5 دقائق للقراءة
كتابة: AkhbarMeter 
التصنيف: أخرى

جوائز ليفينغستون الصحفية في جامعة ميشيغان، هي جوائز صحفية أمريكية يتم منحها إلى المهنيين الإعلاميين تحت سن 35 للتقارير المحلية والوطنية والدولية، وهي أكبر الجوائز في هذا المجال، وعلى صعيد جميع وسائل الإعلام، حسب التقارير العامة للجوائز في أمريكا، وقد اشتهرت الجوائز باسم "بيوليتزر" للشباب، وقد اعترفت بالمواهب المبكرة للصحفيين، بما في ذلك ميشيل نوريس، كريستيان أمانبور، ديفيد ريمنيك، إيرا غلاس، جر مورينجر، توماس فريدمان، ريك أتكينسون، ديفيد إيساي، شارمين عبيد تشينوي، توم أشبروك، نيكولاس كونفيسور، سغ تشيفرز وتشارلز سينوت.


على عكس الجوائز الأخرى في الصحافة ، فإن جوائز ليفينغستون يتم الحكم عليها من خلال عدة عوامل منها الطباعة، والبث، والإدخالات  الخاصة بالإنترنت.


وتأتى تسمية الجوائز من خلال مولي بارنيس ليفينغستون، واحدة من أوائل مصممي الأزياء في أمريكا المعروفة بالاسم، أنشأت جوائز ليفينغستون في عام 1981 لتكريم ابنها، روبرت، الذي نشر كثير من المراجعات الصحفية.


وقد رعت مؤسسة مولي بارنيس ليفينغستون على مدى ثلاثين عاماً برئاسة ابن شقيق ليفينغستون نيل هوشمان الجوائز، والتى شمل المؤيدين مؤخرا مؤسسة تريل الهندي، كريستيان أمانبور، مؤسسة نايت، وجامعة ميشيغان.


ويتم اختيار الفائزين من قبل مجلس ليفينجستون للقضاة الوطنيين. ومن بين هؤلاء كريستيان أمانبور، كين أوليتا، دين باكيت، تشارلز جيبسون، إلين غودمان، جون هاريس، كلارنس الصفحة، وآنا كيندلين. مايك والاس كان واحدا من القضاة الوطنيين لعدة سنوات.

تم تقديم أول جائزة في عام 1981 وتصل قيمتها إلى 10 آلاف دولار بمقر المؤسسة في ولاية ميتشيغان الأمريكية .

مزيد من المقالات

نشرة أخبار ميتر
للاطلاع على تقييمات المواقع الأكثر شعبية وأبرز الأخبار الكاذبة.
نحن نهتم بحماية بياناتك. اقرأ سياسة الخصوصية
//in your blade template