طارق الشناوي يُحرج عمرو دياب بسبب مافيا محمد رمضان.. فيديو
February 03, 2019 |
الصحفي: محمد القاضي | تم التقييم بواسطة: Dina Aboelmaaref | التصنيف: فن
قال الناقد الفني طارق الشناوي، إنه لا يجب أن يصل الأمر إلى اتهام الفنان محمد رمضان بتعديه على التراث والتاريخ والسخرية من الفراعنة من خلال كليب "مافيا".
وأضاف "الشناوي"، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "حضرة المواطن"، المُذاع عبر فضائية "الحدث اليوم"، أن الفنان محمد رمضان يعلم جيدًا طريقة جذب الجمهور، معقبا: «محمد أذكى فنان يتعامل مع الجمهور على مواقع التواصل الاجتماعي».
وأشار: «رمضان بيحاول يلقي قنبلة للإثارة حتى يلقى رواجا، وبيعبر عن زمانه، وهو بيخاطب جمهور السوشيال ميديا»، موضحا: «محمد رمضان لم يتعر، ومعملش شريطا جنسيا، وهو بيلعب في مساحات فيها أخذ وعطا، وممكن يثيرني بموضوعات العربيات الفارهة بتاعته، ولكن تفاجئ إن الفنان عمرو دياب دخل على خط امتلاك العربيات بعد شوية فاضطر محمد رمضان للرد على الهضبة بقوله إحنا بنحط المنهج وانتوا إللي بتمشوا عليه».
الخبر جيد ولكن المحرر لم يقوم بتفريغ الفيديو بشكل كامل، وهو ما جعل المتن يبدو مبتور المعلومات وغير واضح، حيت لم يشير المحرر لحملة تويتر ضد الفنان محمد رمضان، وغير ذلك من المعلومات التي كانت ستضيف للموضوع بلاشك.
تعليق الصحفي
No Comment
التقييم المفصل
هل أشار المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس؟
أشار المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس
هل فصل المحرر بين تعليقه والمحتوى الخبري المقدم للقارئ؟
فصل التعليق
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرهاالصورة المستخدمة مركبة وغير محددة المصدر، ولم يذكر المحرر أي مصدر واضح لها
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
ذكر مصدر المعلومات
هل المصادر المستخدمة حديثة ومناسبة لسياق الموضوع؟
حديثة ومناسبة
هل هناك معلومات خاطئة ضمن المحتوى؟
غير محدد
هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
أغفل المحرر جوانب أو تفاصيل جوهريةلم يوضح المحرر خلفية اتهام الفنان محمد رمضان بالسخرية من الفراعنة في كليب مافيا، حيث بدا تعليق الناقد الفني مبتور وغير مفهوم بدون الخلفية الشارحة لانتقاد البعض الفنان محمد رمضان بإهانة التراث والسخرية من الفراعنة.
سيتم تحسين تجربتنا على هذا الموقع من خلال السماح بملفات تعريف الارتباط. لمعرفة المزيد برجاء زيارة الصفحة الخاصة ب ملفات تعريف الارتباط أو سياسة الخصوصية