انفراد
76%
نسبة التقييم

غارمة: دخلت السجن بسبب 5 آلاف جنيه لتجهيز بناتي

غارمة: دخلت السجن بسبب 5 آلاف جنيه لتجهيز بناتي  اقترضت 5 الآف جنيه، لاستكمال تجهيز بناتها، لكنها فشلت في رد الديون، فوجدت نفسها خلف أسوار السجون. وتقول "فاطمة.ا" المفرج عنها بعفو رئاسي، لم يمر على وجود داخل السجن سوى 60 يوماً، وفوجئت بالافراج عني، بعدما سدد صندوق "تحيا مصر" ديوني، فشكراً للرئيس الذي أعادني لأحضان أسرتي. أقام قطاع السجون بوزارة الداخلية، اليوم الجمعة، احتفالية لخروج عدد جديد من الغارمين والغارمات بمناسبة 25 يناير وعيد الشرطة. وحضر الحفل اللواء زكريا الغمري مساعد وزير الداخلية لقطاع السجون وعدداً من قيادات القطاع. وشكل قطاع السجون بوزارة الداخلية، لجاناً فنية وقانونية لفحص جميع القوائم والأسماء التى سيتم طرحها، لتحديد مستحقى العفو من عدمه، خاصة أن هناك أسماء يصعب الإفراج عنها لأسباب قانونية تمنع خروجها من السجن. ولا تترك وزارة الداخلية السجناء المفرج عنهم عقب خروجهم من السجون، وإنما تتواصل معهم من خلال ما يعرف باسم الإدارة العامة لشرطة الرعاية اللاحقة، التى تتواصل مع المفرج عنهم وتحرص على توفير حياة كريمة لهم، من خلال مساعدتهم مادياً وتقديم هذه المساعدات فى احتفالات كبرى تقام فى العديد من المحافظات، فضلاً عن توفير فرص عمل لبعض السجناء لضمان عدم عودتهم للجريمة مرة أخرى.
تعليق المقيم
انتهاك مهني، باقتباس المحتوى من مصادر صحفية دون ذكرها، وانتهاك إنساني، بعرض صورة لسيدة تم الإفراج عنها وإخراجها من السجن في قضية (غارمين)
تعليق الصحفي
No Comment
التقييم المفصل
هل أشار المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس؟
لم يشر المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس
المحتوى -كاملا- مقتبس من "اليوم السابع" https://bit.ly/2DAGbdK
هل فصل المحرر بين تعليقه والمحتوى الخبري المقدم للقارئ؟
فصل التعليق
في مقدمة المحتوى، كإيجاز للحالة الإنسانية التي يرصدها التقرير
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرها
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
ذكر مصدر المعلومات
تصريحات السيدة المفرج عنها
تم نقل النص من انفراد 2019-01-26 05:23:24 تصفح أصل المحتوى
أبرز الأخطاء
تشويه وتشهير
حقوق الإنسان
تشويه وتشهير
71%
المصداقية
وجهة نظر واحدة
100%
الاحترافية
صورة بدون مصدر
57%
نشرة أخبار ميتر
للاطلاع على تقييمات المواقع الأكثر شعبية وأبرز الأخبار الكاذبة.
نحن نهتم بحماية بياناتك. اقرأ سياسة الخصوصية
//in your blade template